تشجيع التعاون والعمل الجماعي. عندما يشعر الموظفون أنهم يعملون معًا لتحقيق هدف مشترك ، فمن المرجح أن يكون لديهم دافع للنجاح. 

إبلاغ الموظفين دائمًا بإنجازات الشركة مثل تحقيق المبيعات فهذا يشجعهم على تقديم أفضل ما لديهم.

ضحك مرتفع. الفكاهة هي أداة للتغلب على الأوقات الصعبة والواقع. لذا، يجب أن يجد عمالك وقتًا للاستمتاع والضحك على الأشياء.

الرقص بها. خصص يومًا واحدًا في الأسبوع لدروس الرقص مثل الهيب هوب والتانجو والسالسا وما إلى ذلك للعثور على الراقصين المحتملين.

كما وسيشعرون بأهمية وجودهم في الشركة، ولذلك سيندفعون للعمل كفريقٍ واحد بغيةً تحقيق أهداف الشركة إلى جانب أهدافهم الشخصية. 

حيث يلعب التحفيز دورًا مهمًا بجميع جوانب الفرد كالجانب العملي على سبيل المثال، حيث تعتبر جهود الموظفين وانضباطهم هي أساس كل منظمة ومؤسسة، وينتج ذلك من العديد من الجهود نور الإمارات التي يقدمها صاحب العمل أو مدير العمل ليضمن شعور موظفيهم بالراحة والانتماء لمقر عملهم، إضافة إلى وجود مٌحفّزات مستمرة لهم.

ويقول رادين: "كمدير، لا تركز على ما ينبغي تفاديه، أو على الأساليب الخاطئة لتحفيز العاملين. وعوضاً عن ذلك، تأمل فيما ينبغي عليك أنت القيام به."

كانت المنظمات التي تتمتع بمشاركة عالية من الموظفين أكثر مرونة وقدرة على مواجهة التحديات العديدة الناجمة عن الوباء والانهيار الاقتصادي والاضطرابات المجتمعية.

تبنَّ ثقافة الإهداء، وصدقني الأمر سهل ويسير جدًّا لو استخدمت بطاقات الهدايا الرقْمية مثل بطاقات أمازون أو نون. 

تلكم هي أُسس بناء خطة تحفيز موظفين محكمة. ولعل الخطوة الصحيحة الآن هي البدء بتقديم هدايا إلى موظفيك.

افلام معا. دلل مجموعتك بفيلمهم المفضل بالفشار والمشروبات والحلوى. سيتحدثون عن تجربتهم على مدار العام.

يمكن أن يساعد إجراء استطلاعات الرأي أو مجموعات التركيز أو الاجتماعات الفردية مع الموظفين في جمع هذه المعلومات.

ألعاب اجتماع الفريق الافتراضية. جرب الألعاب للإحماء أو أخذ استراحة من الاجتماعات المجهدة؛ سيساعد ذلك موظفيك على تقليل الضغط، وتقليل القلق، وعدم الإرهاق أثناء الاجتماعات رفيعة المستوى.

تتمثل الخطوة الأولى في فتح باب التواصل في الاعتراف لنفسك بأن موظفيك لديهم منظور قيم يمكنك التعلم منه.